ذكرت مصادر خاصة بموقع أدال أن النظام الديكتاتوري في أرتريا أعاد تشديد قبضته الأمنية ورقابته المشددة ، بإعادة نشر الحواجز الأمنية على الطرق العامة بين المدن ، للتفتيش عن المواد والسلع وتقنين حركتها في حدود ما تم تقييمه بخمسة آلاف نقفة ، ويزداد الأمر بصورة أكثر تعقيدا في حاجز حقات كرن .
ويترافق هذا الأمر مع احتقان متزايد في البلد بسبب التضييق على حياة ومعاش الناس ، ولا نستبعد أن تصنع أجهزة القمع مبررات شن حملة اعتقالات لاستهداف كل من تتوجس منه.