الضرائب الباهظة التي بلغت ما نسبته 35% من رأس مال التاجر الفرد ، و توقف حركة البيع والشراء وشلل الأسواق وسياسات الحكومة المتخبطة ونزولها في كثير من الأحيان كتاجر بيع بالقطاعي ، أخرج الكثير من التجار من دورة العمل التجاري ، وأجبر البعض الآخر من التجار للفرار خارج البلاد ، لأن الأمر أصبح يعني لهم الإفلاس وفقدان قدرة إعالة أسرهم .
